ديسمبر 17, 2022 | تدوينات, تدوينات في تاريخ التشريع
2 عدد المشاهدات من السذاجة أن نتصور أن علماء الأُمة والأئمة الكبار معصومون من الخطأ، أبو حنيفة ومالك والشافعي وأحمد وغيرهم؛ بشر، غير منزهين عن الخطأ ولا النسيان، ولم يدّعِ أحدهم أنه منزه عن الخطأ أو أنه استوعب العلم أو أن كلامه وحده هو الدين! لكن الفرق بينهم وبين...ديسمبر 16, 2022 | تدوينات, تدوينات في النفس والحرية
7 عدد المشاهدات إحدى القيم الفريدة العظيمة التي أكدتها الشريعة؛ “الحياء”، بلغ من عظمته أن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيه؛ “إن لكل دين خُلقًا، وخُلُقُ الإسلام الحياء”! بالمقارنة مع الغرب مثلًا ستجد أقرب معنى عندهم للحياء هو...ديسمبر 10, 2022 | تدوينات, تدوينات في النفس والحرية
4 عدد المشاهدات “ولا تنْسَوا الفضل بينَكُم”؛ أحد أخلاق الإسلام العظيمة في الزواج خاصة وفي الحياة عامة.. انظر كيف جعل الإسلام؛ حفظ المعروف عبادة؟! وليس المراد عين النسيان، بل المقصود “الترك”، أي ترك الفضل تَرك المَنسِيِّ؛ بحبس الحق، أو بخس...ديسمبر 5, 2022 | تدوينات, تدوينات في فلسفة العلوم والمعارف
12 عدد المشاهدات إذا أردت نموذجًا تفهم به ما “الرأسمالية”؟! فلا أحسن من كرة القدم! كرة القدم عبارة عن منتج، لا تُقدم فيه اتحادات الكرة والنوادي؛ مجرد مادة ترفيهية.. بل تستلب بتلك المادة عقول ومشاعر الناس بهدف صناعة المال، شأنها شأن الموضة والسينما! كل...ديسمبر 3, 2022 | تدوينات, تدوينات في النفس والحرية
3 عدد المشاهدات قال يونس بن عبد الأعلى: ما رأيتُ أحدًا لقي من السقم ما لقي الشافعي، فدخلتُ عليه فقال: اقرأ من آل عمران، فقرأتُ، فلما هممت بالانصراف قال: “لا تغفلْ عني فإني مكروب”! لك أن تتخيل أن هذا رجاء الشافعي.. وتأمل لفظة “مكروب” أي مهموم...