وقت القراءة أقل من دقيقة
81 عدد المشاهدات
كانوا يقولون هذا عصر العلم وحقوق الإنسان، ويوهمون الناس بأن العالم بالعلم سائر إلى الرفاهية والسعادة اللانهائية.. فإذ بالجاهلية أشرف منه، وإذ به عصر الجهل والظلم والانحطاط الأخلاقي والظلام!
أي خسارة خسرها العالم بانحطاط الشرق والبُعد عن شريعة رب العالمين!
“فمن اتَّبع هُداي فلا يضلُّ ولا يشقى ومن أعرضَ عن ذِكْري فإن له معيشَةً ضنكًا ونحشُرُهُ يومَ القيامة أعمى”، ليس لآحاد الناس فقط، بل للأُمم كذلك إذا عمّها الضلال والظلم.